وجهت عدة انتقادات الكثيرة للفنانة سلمى رشيد، إلا أن متابعيها على منصات التواصل الاجتماعي أبرزوا بأن أدائها لجنريك مسلسل “كاينة ظروف” والمشاركة في سيتكوم" ديرو النية "، وطلبوا منها التركيز على مسارها كمغنية وترك التمثيل لأهل الاختصاص، خاصة الأعمال الكوميدية.
قال حساب “الناقد المغربي” المهتم بالشأن الفني إن سلمى رشيد كان من الممكن أن تكون نجمة “التترات” بحكم إصابتها أحيانا في اختيار شارات المسلسلات، على غرار مسلسل “سلمات أبو البنات”، لكن كثرة الأعمال في موسم رمضاني واحد لا يضيف لها بقدر ما يعمل على “حرق صورتها”.