بمناسبة اليوم العالمي للمرأة اكشفت المندوبية السامية للتخطيط في مذكرة إخبارية أن حوالي1.5 إمرأة تتعرضن للعنف الإلكتروني بمختلف الأعمار .وهذا راجع لتطور التكنولوجي الذي تعرفه المرأة وإدماجها بشكل كبير في الحواسب والهواتف بذلك أمسين أكثر عرضة للعنف الإلكتروني أو الرقمي،ويرتفع بشكل كبير عند نساء المدن ب( 16٪)،واللاواتي لديهن مستوى دراسي عالي (25%)، والعازبات (30%)، والتلميذات والطالبات (36%).

وخصوصا الفتيات المتراوحة أعمارهم بين 15و19سنة الى34٪ و28٪ للنساء المتراوحة أعمارهم بين 20 و24 سنة

بناء على تقرير إحصائي فإن سنتي 2015 و2020، ارتفعت نسبة الإناث، البالغة أعمارهن 5 سنوات فأكثر، اللواتي تتوفرن على هاتف محمول من 92.2% إلى 94.9%. في حين، ارتفعت هذه النسبة في صفوف الرجال، من 95.5% إلى 96.4% خلال نفس الفترة.