
دعت فعاليات حقوقية للأمم المتحدة الى فتح تحقيق بخصوص العبودية بمخيمات تندوف .حيث ان البوليساريو يحاول اخفاء الموضوع بشتى الوسائل لتفادي الانتقادات الدولية .
رغم معاناة ساكنة تندوف الا انها لا تصل الى مرارة وقساوة تعامل ذوي البشرة السوداء عبر جملة من الإستغلالات الإقصائية والتيمييزية… الغير مكشوفة
وادلى المنتدى نفسه توصلهم بشكاية شاب يعاني من العبودية داخل المخيمات اسمه *سالم ولد عابدين *،واضاف شاب امتناع البوليساريو عن تزويده بجميع الوثائق الثبوتية وتسجيله باسم والده الحقيقي من طرف الشخص الذي يستعبده .
رغم اخفاء هذه الاعمال الشنيعة الا ان وسائل الكشف تعددت لفضح الواقع المر بالمخيمات كالافلام التي تبرز في لقطاته رسائل توحي لهذا السلوك كالفيلم الوثائقي”المسروق”.