
نتجت عملية بيع تذاكر المباراة الودية للمنتخب الوطني ضد المنتخب البرازيلي بالسوق السوداء إشتمال حملات أمنية، أشرفت عليها عناصر تابعة لولاية أمن طنجة، وأدت إلى اعتقال بعض المتورطين في ترويج هذه التذاكر بسعر يفوق سعرها الأصلي.
نفت فئة كبيرة من الجماهير الفوضى التي كان مساهميها مضاربون سيطروا على عملية اقتناء التذاكر في ظرف قياسي، مما أثار استغراب الجميع، حيث بلغ سعر تذاكر معروضة على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي من فئة 500 درهم، 2200 درهم، وفئة 100 درهم 800 درهم.